يتحمل أمستردام أرنب
في هذا الفيديو الساخن نشاهد الابن الهيجان ينيك أمه وهي نائمة حتى تستيقظ على زبه في كسها. كانت أمه متغيبة في رحلة عمل خارج البلاد. وقد عادت للتو إلى المنزل وهي تعاني من إرهاق السفر. وأبنها الهيجان كان يفتقدها كثيراً. ولا يمكنه أن يتحكم في رغبته في نيكها. طوال فترة غيابها كان يمارس العادة السرية على سريرها وهو يتخيل نفسه معها ويحلم بنيك كس أمه. تسللل بهدوء إلى غرفتها وبدأ يحسس على بشرتها الناعمة. ويقرص حلماتها ويلمس كسها من فوق كيلوتها الحريري. وهي لم تتحرك حتى. قلعها الكيلوت ولحس كسها وما زالت أمه لم تستيقظ. كسها لذيذ جداً وجميل. قلبها على جنبها وأدخل زبه المنتصب في كسها وبدأ ينيكها. أخيراً استيقظت أمه من سباتها العميق لكن متأخراً جداً. هي تعرف أنها تحب ذلك. فهي شرموطة كبيرة وكانت دائماً تخون أبيه. ناكها جامد وقذف في داخلها وتركها ومنيه على كسها.